في كل مرة أزور فيها المدونة أشعر بالإحباط من نفسي، خصوصاً حين أقوم بالنظر إلى تاريخ أخر منشور. حقيقة بودي الحديث عن بعض الأمور مثل ولعي في الفترة الأخيرة بعالم حرب النجوم ولكن صوت الناقد الداخلي يخبرني بأن هذه مجرد “تفاهات” وأن علي البحث عن موضوع آخر لأكتب عنه. بودي العودة إلى فكرة التدوين الشخصي والابتعاد عن المثالية الزائدة في التدوين وأن كل شيء لا بد أن يكون هادفاً وذا معنى.
اليوم بودي أن أعرض عليكم بعض من مقالاتي التي نشرتها على ثمانية ولم أنشر لها رابطاً هنا لعلكم تجدون في قرائتها مايفيدكم: